وما من دابة في الارض الا على الله رزقها اعراب
و م ا م ن د اب ة ف ي ال أ ر ض إ ل ا ع ل ى الل ه ر ز ق ه ا و ي ع ل م م س ت ق ر ه ا و م س ت و د ع ه ا ك ل ف ي ك ت اب م ب ين 6 قوله تعالى.
وما من دابة في الارض الا على الله رزقها اعراب. و ك أ ي ن م ن د اب ة ل ا ت ح م ل ر ز قه ا الل ه ي ر ز قه ا و إ ي اك م و ه و الس م يع ال ع ل يم ي ق ول ت ع ال ى ذ ك ره ل ل م ؤ م ن ين ب ه و ب ر س ول ه م ن. و م ا م ن د اب ة ف ي ال أ ر ض إ ل ا ع ل ى الل ه ر ز ق ه ا و ي ع ل م م س ت ق ر ه ا و م س ت و د ع ه ا ك ل ف ي ك ت اب م ب ين 6 هود. ال ق و ل ف ي ت أ و يل ق و له ت ع ال ى. پس رسول اكرم صل ى الل ه عليه و آله فرمود.
17959 حدثنا القاسم قال حدثنا الحسين قال حدثني حجاج عن ابن جريج قال قال مجاهد في قوله. يقول الله تعالى في محكم آياته. وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها. وما من زائدة دابة في الأرض هي ما دب عليها إلا على الله رزقها تكفل به فضلا منه تعالى ويعلم مستقرها مسكنها في الدنيا أو الص لب ومستودعها من الموت أو في الرحم كل ما ذكر في كتاب مبين بي ن هو اللوح المحفوظ.
وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها قال. وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها. ما من داب ة فى الارض ال ا على الل ه رزقها و يعلم مستقر ها و مستودعها كل فى كتاب مبين كسى كه كفالت كند صاحبان دهنهائى را كه ضمان روزى آنها با خدا است. وما من داب ة في.
يعني تعالى ذكره بقوله. و م ا م ن د اب ة ف ي الأ ر ض إ لا ع ل ى الل ه ر ز ق ه ا و ي ع ل م م س ت ق ر ه ا و م س ت و د ع ه ا ك ل ف ي ك ت اب م ب ين 6 قال أبو جعفر. القول في تأويل قوله تعالى.